Pandit Ramakant Shastri is Indian Vashikaran specialist has expertise in Voodoo Black Magic ...

Pandit Ramakant Shastri is Indian Vashikaran specialist has expertise in Voodoo Black Magic Specialist, Get your Love Back, Love Guru Specialist, Get Back your Love, Love Breakup Solutions, Get Back your Love with Vashikaran, Get back your Lover, Women Love Vashikaran, Love with Vashikaran, Vashikaran Love Guru, Black Magic Guru Ji, Vashikaran Specialist, Vashikaran Baba Ji, Love Guru Tantrik, Black Magic Baba Ji, Kala Jadu Specialist, Women Vashikaran, Girlfriend Vashikaran, Boyfriend Vashikaran, Tantrik Baba Ji, Vashikaran Love Guru Ji, Astrology Solutions, Tantrik Expert Guru Ji, Black Magic Kala Jadu, Jyotish Specialist, Tantra Mantra Baba Ji, Vashikaran Specialist Guru Ji, Havan Pandit, Yagya Pooja Pandit, Kudli Dosh Solutions Expert, Match Making Specialist, Love Marriage Specialist, Indian Vashikaran Baba Ji, Horoscope Specialist, Kundli Dosh Solutions, Family Disputes Solutions, Love Sex Children Solutions, Vashikaran Expert, Higher Study Solutions, Tension Anxiety Solutions, Love Marriage Solutions, Business Loss Solutions, Foreign Visa Solutions, Illness Medical Problem Solutions, Kala Jadu Vashikaran, Property Disputes Solutions, Lottery Number Solutions, Get Your Love Back Mantra, Top Best Astrologers in Ludhiana, Amritsar, Jalandhar, Patiala, Bathinda, Ajitgarh, Hoshiarpur, Batala, Pathankot, Moga, Abohar, Khanna, Phagwwara, Muktsar, Barnala, Rajpura, Firozpur, Kapurthala, mandi gobindgarh, fatehgarh sahib, samrala, jagraon, mansa, sirhind, chandigarh, Mohali, panchkula, kharar, Punjab, Delhi, Haryana, Gurgaon, Utter Pradesh, Bihar, India, Canada, USA, Australia, UK, New Zealand, France, Norway, France, Nepal http://www.indianvashikaranspecialist.com contact numbers +91-9872458547, +91-9878958547 [email protected] ...more

معركة الجماعة والفصائل 6 تجارب أهل الجماعة مع الفصائل • كان إعلان دولة العراق الإسلاميّة ...

معركة الجماعة والفصائل
6 تجارب أهل الجماعة مع الفصائل

• كان إعلان دولة العراق الإسلاميّة واحداً من أهمّ الأحداث في تاريخ المسلمين الحديث، لعدّة أسباب منها القيام بالواجب الشّرعيّ المضيّع، وقطع الطّريق على لصوص الجهاد الذين كانوا يحضّرون أنفسهم للاستيلاء على ثمرات تضحيات المجاهدين خاصّة مع ظهور بوادر الفشل الأمريكيّ وكثرة التّوقّعات حول رغبته في الانسحاب من العراق، وكذلك لأنّ هذا الإعلان كان يحمل في طيّاته الانتهاء من مرحلة الفصائل التي مزّقت الجهاد في العراق؛ بسبب المرجعيّات المختلفة لهذه الفصائل، ورؤاها المتعدّدة بخصوص مستقبل الجهاد ومستقبل العلاقة مع الأطراف المختلفة في السّاحة العراقيّة.

هذا الإعلان لم يكن للفصائل أن تفهمه الفهم الصّحيح على أنّه دعوةٌ للاجتماع والاعتصام بحبل الله عن طريق الوسيلة الشّرعيّة ألا وهي إقامة جماعة المسلمين ونصب الإمام لها الذي يجتمع عليه المسلمون كلّهم، ولكنّها فهمتها من منطلق الأحزاب والدّيموقراطيّات التي أُشربتها قلوبهم وإن أنكرتها ألسنتهم، فلم يكن لهم ليتقبّلوا أن يدعوا إلى جماعةٍ غير فصيلهم ولو كانت جماعة المسلمين، ولا لإمامٍ غير أنفسهم ولو استكمل كلّ شروط الإمامة الشّرعيّة، فأعلنوا الحرب على الدّولة الإسلاميّة، وأكّدوا بأفعالهم أنّ الثّابت الوحيد في عرفهم أنْ تبقى فصائلهم، وكلّ ما سوى ذلك متغيّراتٌ تبعٌ للحفاظ على ذلك الثّابت، فصار المحتلّ الأمريكيّ الذي كانوا يقاتلون لإخراجه من العراق حليفاً مقرّباً ضدّ العدوّ المشترك وهو الدّولة الإسلاميّة، وصار الرّوافض الذين كانوا عملاء للمحتلّ "شركاء في الوطن" بل حتّى "شركاء في العمليّة السّياسيّة"، وبات المجاهدون من جنود الدّولة الإسلاميّة هم العدوّ الوحيد الذي يجب القضاء عليه "للحفاظ على الجهاد في العراق"، وزيادةً في الإثم قاموا بتشكيل تجمّعاتٍ بدعيّةٍ مرتدّةٍ لصدّ النّاس عن الدولة الإسلامية وحشد القوى لقتالها.

وكان لتمسّك قادة دولة العراق الإسلاميّة وعلى رأسهم الشيخان (أبو عمر البغداديّ وأبو حمزة المهاجر) تقبّلهما الله بهذه الدولة ورفض التّراجع عنها بل وحتى رفض أيّ تفاوضٍ مع خصومها في شأن بقائها الأثر الكبير في منع العودة بها إلى مرحلة الفصائل، رغم أنّها أضعفت كثيراً من حيث العدد والعدّة وانحازت من أغلب المناطق التي كانت تحت سيطرتها، لكن كان بقاء الدّولة الإسلاميّة ثابتاً لا يقبل الشّيخان التّفاوض حوله مع العدوّ والصّديق على حدٍّ سواء، حيث أطلق وزير الحرب تصريحه الشهير "إن قلوبنا مفتوحة لكل نقد وتعديل يخص هذا المشروع، فقط لا يمكن الرجوع عن أمرين: الدولة وأميرها، لأنا اجتهدنا ونحسب فيهما الخير والبركة والفلاح". وأطلق أمير دولة العراق الإسلاميّة الشّعار المعروف "باقية" لقطع النّقاش في هذه المسألة.

- خبرات العراق وفصائل الشّام

دخل مجاهدو دولة العراق الإسلاميّة إلى الشّام مثقلين بالتّجارب المريرة مع الفصائل المسلّحة في العراق، نصرةً للمسلمين في وجه الطّاغوت النّصيريّ من جهة، ولتنشيط ساحتها من جهة أخرى لتكون بذلك عمقاً استراتيجيّاً لساحة العراق وامتداداً لها، في إطار وحدة جهاد الأمّة المسلمة، لكنّ الفصائل أبت ذلك.

كان قادة الدّولة الإسلاميّة يعلمون علم اليقين أنّ هذه الفصائل لن تترك الدّولة الإسلاميّة دون قتال، ولكنّ الخيار كان بتأجيل قتالهم المؤكّد ما استطاعوا ذلك.

وفي نفس الوقت كان أعداء الدّولة الإسلاميّة من الصّليبيّين وأنصارهم من الطّواغيت والأحزاب المنحرفة يضعون نصب أعينهم القضاء عليها وقتل مشروعها في الشّام في مهده بالأسلوب ذاته الذي طُبّق في العراق، فكثرت الزّيارات التي يقوم بها المسؤولون الأمريكيّون إلى تركيا للالتقاء بقادة الفصائل، وفي الوقت ذاته بدأت مشاريع لإنشاء قوّاتٍ مدرّبةٍ أمريكيّاً في الأردن لقتال الدّولة الإسلاميّة.

وكان من فضل الله على الدّولة الإسلاميّة وما حمله قادتها من خبرة في التّعامل مع الفصائل بناءً على تجاربهم في العراق، والتي علّمتهم أنّ التّهاون في شأن ردّ عاديتها، وتوضيح حكمها الشّرعيّ مفسدةٌ للدّين، مضيعةٌ للجهاد، فبيّنوا للنّاس عامّةً ولجنودهم خاصّةً حكم قتال هذه الفصائل، وشدّ المجاهدون وقادتهم لقتالها مآزرهم، ولم يسقطوا السّيف من أياديهم إلا والفصائل مكسورون، مدحورون، والدولة الإسلاميّة ممكّنة في جزءٍ كبيرٍ من الشّام تطبّق شرع الله وتقيم حدوده فيه.

مقتطف من صحيفة النبأ – العدد 7
مقال:
معركة الجماعة والفصائل (6)
تجارب أهل الجماعة مع الفصائل
...more

عبادة الجهاد وغايات المنحرفين • إنّ هذه الانحرافات في مفهوم الجهاد وغيرها إنّما تنشأ من السّبب ...

عبادة الجهاد وغايات المنحرفين

• إنّ هذه الانحرافات في مفهوم الجهاد وغيرها إنّما تنشأ من السّبب الذي ذكرناه في البداية، وهو الجهل في غاية الجهاد ووظيفته.

فالجهاد في منظور هؤلاء وسيلةٌ من الوسائل التي يفهمها أهل الدّنيا، لها من القيمة بمقدار ما تحقّقه من الفائدة وتقلّل من التكلفة، فإذا قلّت فائدتها أو زادت تكلفتها وجب استبدالها بوسيلة أجدى في تحقيق غاياتهم، فيكون الجهاد والمنهج الذي يسير عليه - في هذه الحالة - تبعاً للنتيجة المتوقعة منه، فإذا تحقق له النصر والفتح، أعلن أنّ "الجهاد هو الحل"!، وإذا تأخّر النّصر والفتح انقلب على عقبيه، وبحث عن "حلُّ " آخر، بما أن الجهاد عنده هو "أحد الحلول المطروحة " لا أكثر! فكان حاله كما قال الله عزّ وجل فيه: (ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة)، فهو يتعبّد الله بالجهاد ما أصابه منه خير، فإذا أصابته فتنة في جهاده انقلب على عقبيه.

وهذه الأمثلة نجدها دائماً تظهر في صف المجاهدين، حيث يبرز المنافقون ومن في قلبهم مرضٌ مع كلّ مصيبة تحلّ بالمجاهدين، ومع كل تراجع يحصل معهم ومع كل تأخر في النصر، ليشكّكوا المجاهدين، في جهادهم، ومنهجهم، ودينهم، ويوسوسوا لهم بضرورة تغيير ذلك كلّه أو بعضه لتحقيق النّصر على الأعداء، فإذا ما فتح الله على عباده سكتوا وخنسوا.

أمّا المجاهد الحقّ فإنّه يجاهد طاعة لأمر الله الذي كتب عليه القتال، ولو كان الله أمره باتباع سبيل غيره في مدافعة الكفّار والمنافقين لالتزم بذلك ولم يقاتل مهما رأى في القتال من وسيلة مجدية لتحقيق غاياته، وهو يحرص كلّ الحرص على صحّة جهاده من حيث موافقته لأمر الله عزّ وجلّ، كونه عبادة من العبادات، ويقيّم صحّة هذا الجهاد بمقدار التزامه بضوابط الشّرع، وبمقدار اتّباعه فيه لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلّم ،وصحابته، لا بمقدار ما يتوقعه منه من نتائج، والكلام هنا عن أصل الجهاد والقتال، لا عن أساليبه وإجراءاته التي تخضع لاجتهاد أمراء الجهاد في تقديرهم للطَّريقة الأفضل في قتال العدو والتي تحقق فيه أكبر نكاية وفي المسلمين أقل الخسائر، في إطار ضوابط الشّريعة ولا شك.

فالجهاد من حيث كونه عبادة لا يمكن تقييمه بناءً على ما ينتج منه من منافع أو خسائر ظنّية، وإلا لأمكن لأهل الضّلال تقييم كلّ العبادات بهذا الميزان المنحرف، فإذا كانت الصلاة بالنسبة لفرد ما لا تنهاه عن الفحشاء والمنكر، فترك الصلاة بالكلية - في مقياسهم الفاسد - جائز أو واجبٌ، وإذا كان الصّيام لا ينهاه عن قول الزور والعمل به فالأولى الفطر وترك الصيام، وإذا كانت الزكاة لم تؤد - في نظر أحدهم - إلى تنمية ماله وحفظه وتطهير نفسه، ظنّ أنه جاز له العدول عنها إلى وسيلة أخرى من وسائل تحقيق هذه الغايات التي كان يروجونها من عبادة الزكاة.

بل يجب على المسلم أن ينظر إليها أنّها عبادةٌ بشّر الله من عمل بها مخلصاً محتسباً بأعظم الثواب، وتوعد من تركها بغير عذر شرعيّ بالعذاب الشّديد في الدّنيا والآخرة، بل من ترك العمل بها وهو يرى فيها شرّاً، أو يرى أنّ زمانها انتهى، أو أنّه يسِعه عدم العمل بها بغير عذر شرعيّ فقد خرج من الإسلام بالكلية، بل إن امتنعت طائفة من النّاس بشوكةٍ عن هذه العبادة لأي سبب كان اعتُبرت طائفةً ممتنعة عن شرائع الإسلام وجب قتالها.


• مقتطف من صحيفة النبأ – العدد 7
مقال:
عبادة الجهاد وغايات المنحرفين
...more

عبادة الجهاد وغايات المنحرفين • إنّ من أكثر الأمور التي خاض فيها المتفلسفون في أمر الجهاد، هو ...

عبادة الجهاد وغايات المنحرفين

• إنّ من أكثر الأمور التي خاض فيها المتفلسفون في أمر الجهاد، هو سؤالهم: هل الجهاد وسيلةٌ أم غايةٌ؟

والغالب على من يطرح هذا السّؤال أنّه يريد أن يمهّد لإطلاق تنظيراته العقيمة حول الجهاد والتي يجب أن تقوم على أساس أنّ الجهاد مجرد وسيلة! لكي يبني على أساس هذه القاعدة الفاسدة، أنّ الوسيلة إذا لم توصل إلى الغاية فلا فائدة منها، أو أنّ الجهاد يجب أن يُمارس بالطّريقة التي توصل إلى الغاية التي وضعوها هم لهذا الجهاد.

ففي منظورهم إذا كانت الغاية هي إخراج المحتلّ الكافر من أرض الإسلام فقط، فإنّ هذا العدوّ لا يواجه بالجهاد إلا في حالة عدم وجود وسيلة أخرى، فإذا أجبروا على اتخّاذ هذه الوسيلة، فإن هذا الجهاد يجب أن يمارس بأيّ طريقة يعتقدون أنّها توصلهم إلى إخراج المحتل، وعليه يكون هذا "الجهاد" مصمماً على قياس هذه الغاية فقط، ولنا في فصائل العراق أيام الاحتلال الأمريكي والتي أطلقت على عملها لقب "المقاومة الشريفة" لتمييزه عن عمل المجاهدين وغايته أن تكون كلمة الله هي العليا، حيث اعتبرت هذه الفصائل أن توسيع دائرة القتال لتشمل المرتدين من الشرطة والحرس الوثني والصحوات والرافضة "جريمة" بناءً على قاعدتهم الفاسدة التي أطلقوها وهي "حرمة الدّم العراقي"، في نفس الوقت الذي توسّعوا في دائرة "جهادهم" ليشمل ذلك الجهاد المشاركة في البرلمان العراقي، وإقامة علاقاتِ مع مخابرات الطواغيت العرب في دول الجوار، بل وعقد جلسات تنسيق مع المحتلّ الأمريكيّ.

وبالمثل إذا كان "الجهاد" وسيلةّ لإسقاط طاغية فإنّ شكل هذا "الجهاد" وحجمه مصمّم وفق مقاييس الثّوار على هذا الطّاغية، ومتى ما ظنّ أصحاب هذا "الجهاد" أو ذاك أنّ الغاية التي يطلبون يمكن تحقيقها بوسائل أخرى بادروا إلى خلع اللباس العسكري والأحذية الثقيلة، وارتدوا البدل الرسميّة والأحذية اللامعة، ليطلقوا على عملهم الجديد اسم "الجهاد السّياسي"، رغم ما يتضمنه من الجلوس مع أعداء الأمس، ومع مخابرات الطواغيت، وإطلاقهم للتصريحات المداهنة للكفار، وغير ذلك من الأفعال المخزية، وفي قادة أكثر الفصائل في في ليبيا والشام هذا الزمان مثال ناصع على هذا النموذج من المجاهدين المزعومين.

بل والأشنع أن يكون "جهاد" بعضهم لإقامة الديموقراطية، بزعمهم الضال أنها وسيلة لإقامة الدّين، فتجد شيوخهم وزعماءهم يحرّضون الشّباب على هذا "الجهاد"، وينعتون من يقوم به و يقتل فيه بأنّهم "مجاهدون" أو "شهداء"، ومثل هذا القتال في سبيل الطّاغوت نجده في قتال الحركات المنتمية إلى فكر "الإخوان المسلمين، والأمثلة على ذلك كثيرة لكن أشهرها تجربة مشاركة "الإخوان المسلمين في سوريا" في القتال ضدّ الطاغوت (حافظ الأسد) قبل ثلاثة عقود حيث لم يستح قادتهم من إعلان أن هدف القتال الذي ساقوا إليه أتباعهم هو فتح المجال أمام الحريات، وإتاحة المجال أمام المسار الدّيموقراطيّ لتداول السلطة وغير ذلك من الضلالات، وكذلك تجربة مشاركة "جبهة الإنقاذ في الجزائر في القتال ضد طواغيت الجزائر، حيث كان الهدف من تأسيس "جيش الإنقاذ المرتبط بهم هو إجبار الطواغيت على العودة إلى المسار الدّيموقراطيّ وإلى الانتخابات التي تمّ إلغاؤها، في الوقت الذي كان المجاهدون في الجزائر يعلنون بصراحة أنّ هدفهم إقامة الدّولة الإسلامية، لتكون أساساً لإقامة الخلافة الإسلامية في كل الأرض.

وفي كلا الحالتين لم يحقّق هؤلاء الضّالّون غاية قتالهم الفاسدة، فضلاً عن تضييعهم للغاية الشرعيّة لقتال الكفّار، وهي أن تكون كلمة الله هي العليا، وأن لا يبقى شرك في الأرض ويكون الدين كله لله عزّ وجلّ.

وكذلك انحدر بعض ممّن خرجوا يزعمون جهاد الطواغيت، وغايتهم (المعلنة) هي إقامة شريعة الله، فتكون كلمة الله هي العليا، فلما استبطؤوا النصر، واستصعبوا الثبات على الطريق، واستعجلوا قطف الثمار، وأحزنهم قلة الصاحب وقلة ذات اليد، وأرعبهم تكالب ملل الكفر عليهم، استزلّهم الشيطان فظهرت التراجعات، وراجت "المراجعات "، بل بات الكثير من هؤلاء يستحي من وصف قتاله للطَّاغوت أنّه جهاد، ويتباهى أنه لن يعود إلى "طريق العنف"، وأنه سيسلك "السبل السلمية" في طريقه إلى الوصول إلى الشريعة التي يحلم بها، و "السبل السلمية " التي يتكلّم عنها هؤلاء هي في الغالب الدّخول في البرلمانات الشركيّة وموالاة المرتدين من العلمانيين الديموقراطيين ممّن يصنّف في صفّ المعارضة السّياسيّة، وبالطبع لو سئل هذا المنتكس عن فعله لسماه "جهاداً" ولحرف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "أفضل الجهاد كلمة حقّ عند سلطان جائر " ليجعل المقصود منه هو معارضة الحاكم الجائر المبدّل للشّريعة، ولو دخل البرلمانات الشّركيّة، ولعلّ في قادة التنظيم المسمّى "الجماعة الإسلامية مصر" خير مثال على ذلك.


• مقتطف من صحيفة النبأ – العدد 7
مقال:
عبادة الجهاد وغايات المنحرفين
...more

الكلمة الصوتية للشيخ ابي محمد العدناني المتحدث السابق للدولة الاسلامية تقبله الله يرجى استعمال ...

الكلمة الصوتية للشيخ ابي محمد العدناني
المتحدث السابق للدولة الاسلامية تقبله الله
يرجى استعمال متصفح التور او استعمال vpn

السلمية دين من
https://archive.org/details/saad_Aw1e

. وأن شيخ الإسلا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا

. وأن شيخ الإسلا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته جميعا

YOU NEED THIS SPIRITUAL LOVE RING SPIRITUAL RING TO CONTROL YOUR DATING MAN OR WOMAN YOUR HEART ...

YOU NEED THIS SPIRITUAL LOVE RING
SPIRITUAL RING TO CONTROL YOUR DATING MAN OR WOMAN YOUR HEART DESIRE For all your love heart desire.If you want a relationship with someone. you will be a Controller of your dating men or Ladies, whoever sights you or you shake hands with must automatically fall in love with you faithful, kind, loving. If you need husband or wife this Spiritual Power will help you, If your a sales Boy or sales Girl this Ring will be good for you, Try and get this Ring of Love from me. Use this Ring to meet more people Use it market your Business.
SPIRITUALLY YOUR PROBLEM HAS BEEN SOLVE FINANCIALLY, STOP LOOKING FOR LOAN OFFER
WHAT YOU NEED IS SPIRITUAL POWERS TO MAKE MONEY
YOU WILL GET REPLY QUICK IF YOU REPLY BY WHATSAPP +234 8030 649883
CONTACT Mohammed Rahman For Free catalogue list of Spiritual Powers
Vastu Specialist, Western Astrology,
Healer & Durga Mata Yogesh Astrologer
https://spiritualpsychicadviser.company.site/
https://web.facebook.com/profile.php?id=61552151852482
...more

SPIRITUALLY YOUR PROBLEM HAS BEEN SOLVE FINANCIALLY, STOP LOOKING FOR LOAN OFFER WHAT YOU NEED IS ...

SPIRITUALLY YOUR PROBLEM HAS BEEN SOLVE FINANCIALLY, STOP LOOKING FOR LOAN OFFER
WHAT YOU NEED IS SPIRITUAL POWERS TO MAKE MONEY
CONTACT. Mohammed Rahman For Free catalogue list AMULETS AND RINGS AND TALISMAN,
YOU WILL GET REPLY QUICK IF YOU REPLY BY WHATSAPP +234-803-064-9883 Phone: +234-803-064-9883
EMAIL [email protected]
Financial Horoscope Services Astrology,
Vastu Specialist, Western Astrology,
Healer & Durga Mata Yogesh Astrologer
Grimoires & Manuscrits du monde.
Transformational healing experts
Mystical Order of Nazarene Gnostics
Spiritual herbalist Healer
Astrologer and Psychic Adviser
https://spiritualpsychicadviser.company.site/
https://web.facebook.com/profile.php?id=61552151852482
No blood sacrifice, No human blood sacrifice from any of the Talisman
...more

Dhul Hajj is last month of the sacred month of Islam it was in the month Allah (SWT) created Adam ...

Dhul Hajj is last month of the sacred month of Islam it was in the month Allah (SWT) created Adam A.S and it is in it this worldly life will end. It was the month Allah commanded Ibrahim to sacrifice his son and Allah sent forth a ram to replace our noble prophet Ismail. On the tenth of the month all Muslim have a festival called Eid Al adha where we celebrate and do sacrifice ...more

My Halal Restaurants, we pride ourselves on offering an extensive array of authentic halal dishes, ...

My Halal Restaurants, we pride ourselves on offering an extensive array of authentic halal dishes, meticulously prepared to perfection. From savory kebabs to aromatic biryanis, each dish is a masterpiece crafted with care and passion, ensuring an unparalleled dining experience for our esteemed guests. ...more
Loading prayer times ...
00:00:00 Time to
3 Sha'aban 1446
Fajr 00:00 Dhuhr 00:00 Asr 00:00 Maghrib 00:00 Isha 00:00